هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اتهم زيدان خلال مقابلة مع قناة "سكاي نيوز" العربية، صلاح الدين الأيوبي، بقتل ما لا يقل عن 200 ألف مسلم سنّي، من أجل التفرد بالحكم.
تعتزم تركيا وباكستان إنتاج مسلسل تاريخي مشترك يتناول قصة القائد الإسلامي "صلاح الدين الأيوبي" محرر القدس بعد 88 عاما من الاحتلال الصليبي.
لقد كانت سياسة صلاح الدين الأيوبي المالية قائمة على ترسيخ قيمة الجهاد المالي وتحقيق العدالة، فرفض أن تكون السلطة أداة استغلال لجمع المال وتكديس الثروة
أضطر الممثل السوري المعروف عباس النوري للاعتذار عن تصريحات صحفية أثارت جدلا واسعا اعتبرت مسيئة بحق القائد التاريخي المسلم صلاح الدين الأيوبي الذي قاد فتح القدس وحررها من الصليبيين.
اكتشاف حمام أثري عمره 900 عام، وتركيا ترجح استخدام صلاح الدين الأيوبي له.. تفاصيل
بدون مناسبة.. خرج الكاتب الروائي الدكتور يوسف زيدان -صاحب رواية "عزازيل" التي حازت قبل أعوام عدة جوائز تدل على أنها رواية جيدة- على التلفزيون، ليقول إنه بوصفه خبيرا في المخطوطات التراثية، يستطيع أن يؤكد أن صلاح الدين الأيوبي "من أحقر الشخصيات في التاريخ الإنساني!".
ارتكب الروائي المصري يوسف زيدان خطأ كبيرا، لم يقم بتصحيحه أو الاعتذار عنه، حتى هذه اللحظة، عندما قام بالرد عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" على تدوينة منسوبة زورا إلى وزير الحرب الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان..
عاد المفكر المصري يوسف زيدان، السبت، للهجوم على الشخصيات التاريخية الإسلامية بعد وصفه قبل يومين القائد صلاح الدين الأيوبي بـ"أحقر شخصيات التاريخ".
تهجم المفكر المصري يوسف زيدان على القائد المسلم صلاح الدين الأيوبي قائلًا إنه "واحد من أحقر الشخصيات في التاريخ الإنساني".
نشر موقع منتدى الشرق تقريرا يتناول أبرز 10 قادة في الإسلام، موضحا أنه ليس ثمة شك أن اختزال مئات الأسماء والقادة في عشرة فقط مهمة عسيرة، وليست بالضرورة يقينية.
تناولت الصحافة التركية الصادرة اليوم السبت، عدة مواضيع أبرزها قيام حزب العمال الكردستاني بالهجوم على مطار صلاح الدين الأيوبي جنوب شرق تركيا، كما أنها أبرزت نجاح تركيا بإطلاق قمر صناعي للاتصالات من قاعدة في كازاخستان..
كشف رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو عن اسم المطار الجديد الذي تمَّ افتتاحه في منطقة "يوكساك أوفا"، في ولاية هكاري جنوب شرقي تركيا، مطلقا عليه اسم مطار صلاح الدين الأيوبي.
لم يكن ما نشره موقع "المصري اليوم" مؤخرا اكتشافا تاريخيا جديدا، بل هو تجميع لجملة من الطعون التي قيلت من قبل بحق الناصر صلاح الدين الأيوبي، استنادا إلى روايات وحكايات أوردتها "مصادر مغرضة"، مع إغفالها لمصادر أخرى وفقا لدراسات وأبحاث تاريخية موثقة.
نشرت صحيفة مصرية تقريراً عن الناصر صلاح الدين الأيوبي الذي حرر مدينة القدس من أيدي الصليبيين، تتعمد تشويه صورته، بدعوى إظهار "الوجه الآخر" له، حيث زعمت أنه "استولى على أموال الأزهر، ورفض تحرير فلسطين، وأحرق مكتبات الفاطميين".
في الوقت الذي تتعامل فيه سلطة الانقلاب في مصر بانفتاح غير مسبوق على الآخر الأجنبي، لا سيما إذا كان هذا الآخر هو الكيان الصهيوني، نجدها تتعامل بجفاء وقطيعة مع كل ما هو إسلامي، بل اتهام ووصم كل إسلامي بالإرهابي عن طريق تلبيس الأمور وتشويه الحقائق بأساليب ملتوية وخادعة.
إنهم يريدون أن يكون المسلم "ظَبْيا جَفُولا"، يغيب عن المشهد، ينفصل حاضره عن ماضيه وتراثه، أرادوا له أن ينسى كونه سليل الأسود حتى لا يرى أمامه سوى مسوخ العصر وأشباه الرجال، ومن ثمَّ يسهل توجيهه وسوقه في القطيع..